عصام الحميدي *من محافظة إب .. *مواليد عام 1979م *لديه العديد من الألبومات الإنشادية.. *شارك في عدة مهرجانات أهمها: – مهرجان صنعاء – مهرجان سهيل اليمن – مهرجان اليتيم بمحافظة الحديده – مهرجان المشترك إشراقة وطن.. * رئيس فرقة أطياف- مأرب * حاوره: الخطاب الروحاني- صنعاء ÚÕÇã ÇáÍãíÏí 1.ßíÝ ÈÏÃÊ ÇáäÔíÏ¿
1.كيف بدأت النشيد؟
– بسم الله الرحمن الرحيم.. كانت البداية من المدرسة في الصف الثالث الإبتدائي.. وكان عندي هوايه لسماع بعض الألحان وبعض الأشرطه وإن كانت لبعض الفنانين.. ثم بدأت في أول مشاركة في حفل للمدرسة وكنت اقود فرقة متواضعة للمدرسة ومنها ظهرت موهبتي كمنشد، انتقلت بعدها إلى معهد الحمزة العلمي بالسارة في الصف السادس الذي كان يبعد عن البيت سير على الأقدام مدة ساعة كامله والتحقت بفرقة اليرموك السارة – العدين وكنت من المؤسسين، وبعدها في عام 90/91 في برنامج رحاب القرآن الكريم إلى عام 2000م بدأت مرحلتي الفنية من البومات لفرقة اليرموك مثل: واحه الشهداء (أيام حرب الإنفصال) – والبوم عهد الخير- نسائم الوحده، واعمال إنتخابية في 97م، وبعدها كان ألبوم دموع الشوق.. وكانت البداية الحقيقية عن طريق هذا الألبوم. وجاء بعده ألبوم طيف السعادة، عودة الأحباب، نور العيون، حنين الغريب.
2.عرف عصام الحميدي بالأناشيد البدويه و اللون البدوي.. من أين اكتسبت هذا اللون؟ وأين كنت قبل أن تتعرف على هذا اللون؟
– كما سبق وقلت أنني كنت في اليرموك السارة ولا زلت عضواً في المركزية في إب.. وانتقلت بعدها إلى محافظة مأرب عام 95م ودرست هناك الثانوية .. واستقريت في محافظة مأرب بعد أن تعرفت من خلال فرقة اليرموك وأعمالهم على أصدقاء وزملاء في مأرب وشبوة من خلال مشاركتنا في المخيمات الصيفية، واستمريت إلى بعد التخرج في مأرب- حريب،، أما قضية إكتساب اللون البدوي فيعود لاستقراري في المنطقة ما يقارب أحد عشر عام، وكنت أشعر من خلال جلساتي في المناسبات وما يسمى بالشروح أن هذا اللون جديد ولم يستهلك بعد.. وبدأت أدندن فيه، فكنت ألاحظ ارتياح شديد من الجمهور عندما أنشد اللون البدوي عن غيره من الأناشيد،، فشدني ذلك أن أسمع أكبر قدر من التراث وأبدأ بخوض أسلوب جديد.. وكانت البداية من ( صوت الأسجاع، رحال، سهرة أطياف، ليلة النور). 3.أين يرى المنشد عصام نفسه، في اللون البدوي ام التراث الصنعاني ام ….؟
-أنا أرى نفسي في أي نغم جميل أو لحن جميل.. إما بدوي أو صنعاني أو حضرمي أو ألواننا التي بدأنا فيها من اليرموك والمركزية كاللون الأيوبي المعروف.. 4.بماذا يتميز اللون البدوي عن غيره؟
– ظهور اللون البدوي وتفوقه، كان ذلك لأنه كان في اختيار مناسب للكلمات والألحان والأداء.. ويمتاز اللون البدوي بأنه لون وجداني يعبر عن وجدان.. 5.برأيك.. كيف استطاع اللون البدوي التفوق على الألوان الأخرى.. وأقصد بتفوقه في مهرجان صنعاء للإنشاد؟
أما مهرجان صنعاء فقد بدأنا بالإعداد له مبكراً.. لأنني كنت أشعر أن المهرجان بوابة لظهورنا وظهور الألحان البدوية فعدينا أنفسنا كفرقة، والحان، وكلمات.. والحمد لله حصلنا على المركز الأول من 17فرقة فنية. 6.عرف المنشد عصام ملحنا أيضاً.. هل تكيف اللحن على الكلمات ام تطلب من الشاعر كلمات تركبها على اللحن.. ام لك طريقه أخرى؟
– أنا أفضل أن يعطى للشاعر مجال للإبداع وطرح ما لديه من خيال وبعدها يتم اللحن.. فأنا لست مع تركيب الكلام على الألحان إلا في الضرورة -والشعر هو من يتحكم بهاجس الملحن، وبعض الشعر يفرض الهاجس كموضوع جديد ووزن وخيال جديد هو من يحكم اللحن والملحن.. وبعضه لا تستطيع أن تكيفه، ويعود إلى أسلوب الطرح الموسيقي.. 7.لحنت وشاركت في ألحان كان لها صدى وقبول كبير جدا لدى الناس.. كـألحان ألبوم اصلاحيون ، وغيرها من الحان البوم ليلة النور، سهرة اطياف .. هل كان لهذه الألحان خصوصيه وماهي هذه الخصوصيه؟
– – ليس في إصلاحيون وليلة النور والسهرة فقط.. هناك أعمال أفتخر بها مثل: رحال، سهيل اليمن، المشترك إشراقة وطن، يا زمن ليش، والبوم أحلى لقاء، وصوت الأسجاع.. الخصوصية هي أنني كنت أعيش روح الشاعر وأنسجم مع الشعراء.. كالشاعر عجلان ثابت وماجد الجبري وسالم عبود.. كنت أعيش مع الموضوع والكلمات أكثر فأبدأ اللحن.. وهناك خصوصية خيال اللحن- وهذه نعمة من الله اشكره عليها بأن وهب لي خيال لحني.. وأعتبر ما خرج من الألحان ما هي الا بداية أسأل من الله أن يوفقنا أن نسخر هذه الطاقه والموهبه في خدمة دينه العظيم، ولا أخفيك أنني إلى الآن لست مقتنع إلا حاجه بسيطه مما قدمت، وأشعر أن خيالي سيقدم المزيد والأفضل في الفترة القادمة إن شاء الله.. 8.ما هو اللحن الذي اقتنعت به بعد أن سمعته من الألبوم؟
– – لا أخفيك أنه إذا أعجبني لحن لا يدوم هذا الإعجاب أكثر من شهر وبعدها يأتيني عدم رضى بما قدمت كلحن.. وأشعر أن بالإستطاعه فعل أحسن.. لست مقتنع إلا حاجه بسيطه مما قدمت، وأشعر أن خيالي سيقدم المزيد والأفضل في الفترة القادمة إن شاء الله.. 9.طيب.. هل أنت مقتنع بما وصلت إليه الآن؟
– لست مقتنع بأي لحن قدمته إلى الآن كلحن، ولكني مقتنع بالموضوع الذي لحنت عليه ، أما كلحن وأداء وإخراج فني فلست راضي عن الوضع الفني الذي نعيشه.. فنحن بحاجه إلى موزعين محترفين، مهندسين محترفين، منشدين أكثر خبرة.. لأن القضية لا تقتصر على الصوت فقط.. ولابد من الدراسة في علم المقامات الموسيقية، ونحتاج إلى أن نقلع عن بعض العادات كالسهر والتخزين (أكل القات) الزائد بدون فائده.. 10.وما هي خطتك القامة خلال هذا العام في جانب الإنشاد؟
– الخطه القادمة لا نريد أن نتحدث بقدر ما سنسمع الجمهور من أعمال قادمة إن شاء الله.. 11-عصام الحميدي من المنشدين القلائل الذين تضاف إلى موهبتهم الإنشادية رسالتهم التربوية.. برأيك ما هي أخلاق المنشد الداعية؟
– إذا لم يكن هناك هدف لأي منشد فسيتعب، لأنه يعيش حياة السراب، عندما يكون لديك هدف مرسوم تريد تحقيقه فإنك تشعر باللذة أثناء عملك لأن التعب والسهر والضغط وغيره مما قد يصادفك أثناء عملك، كله يهون مقابل أجر عند الله، مقابل الفوز بالجنة والنجاة من النار.. وأنا شخصياً أنظر لأي منشد بدون أخلاق لا يتحلى بالأخلاق بأنه لا يحمل من فنه إلا الإسم.. وكما يقال ( ما خرج من القلب يصل إلى القلب). 12- برأيك .. ماذا أضاف النشيد للمنشد في الجانب الإيماني والروحاني؟ – أضاف الكثير.. فمثلاً.. عندما يتحدث المنشد ويدعو لأخلاق وقيم وصلاة على رسول الله لا بد وأن يكون هو أول الناس تطبيقاً لهذه التعاليم، وإلا فلا داعي لأن يتعب نفسه.. 13- ما الذي يجب على المنشد فعله لتقوية الجانب الإيماني لديه؟ – انصح نفسي أخواني المنشدين من أعرفهم ومن لا أعرفهم بالمحافظة على الصلوات في وقتها وفي جماعه- فإن ذلك هو الفرق بين المنشد وبين غيره،، وأن يكون لنا جلسات مراجعه مع أنفسنا ومحاسبتها فإن المغريات كثيرة،، وأن نحافظ على أنفسنا بالرفقه الصالحة، لأن ذلك يزيد من إيماننا بهدفنا واستشعار المسؤولية التي نحن موكلون بها- وهي الدعوة إلى الله.. 14-الكثير من جمهور النشيد ينتقد استخدامكم لبعض الآلات وبالأخص البومكم الأخير.. فما قولكم..؟ وهل استشرتم أحد قبل استخدامكم لهذه الآلات.. وأقصد علماء وفقهاء؟ – -أخي الحبيب.. إن مشكلتنا هذه الأيام ليست في قضية الآلات.. مشكلتنا في انحطاط الكلمة، مشكلتنا في السيل من القنوات التي تُظِهر صباح مساء رذيله وفحش، فنريد أن نتعامل مع الواقع في كيف أن نوجد بديل في الكلمة واللحن والتوزيع المناسب للواقع.. كيف نوجد بديل قوي، إن مشكلتنا تكمن في الكلمة المنحطه والصور السيئه وليست في الموسيقا.. أنا لا أريد أن فكر ببديل يحمل آليه عام 95م.. الواقع الآن غير تماماً على أيام ما كنا نتعامل مع الإيقاع فقط.! فحينها لم يكن يوجد قنوات إلا بعدد الأصابع، وتكاد تكون أغلبها أخباريه، أما الآن هناك أكثر من أربعين قناة غنائية.. فكيف تريدني أن أغير مع وجود هذا السيل بآليه ما قبل عشر سنوات.. فلا أريد أن أتعامل مع جمهور الملتزمين فهولاء هم كما يقولون “في الجيب” لكن انا أريد أن يسمع الأناشيد كل الأطياف في المجتمع، وكيف أستطيع إيصال الكلمة الطيبة واللحن المؤثر إلى عامة الناس.. – أما الإستشارة فقد كان هناك من أشرف على العمل من البداية حتى النهاية.. وأقصد الجهه المسؤولة والمعنيه.. 14-مالذي ينقصكم كمنشدين؟ – ينقصنا كمنشدين: – المهنية بالعمل.. للأسف هناك قلة علم بجانب الفن.. – المعهد الفني الموسيقي – الخبرة الكافية.. كل تلك المحاولات ما هي إلا خيال، وقليل جداً من المهنية. – ينقصنا الموزعين الموسيقيين – ينقصنا دراسة المقامات وإعطاء كل لون ما يستحقه من إبداع، وعدم المزج.. – ينقصنا المهندسين المحترفين أصحاب الخبرة.. -ينقصنا الخبرة في جانب المونتاج والتصوير لأعمالنا.. -ينقصنا المال الذي يدفعنا للدراسه في الخارج ونحترف.. فكما هو ملاحظ وضعنا المعيشي السيئ الذي يعيشه كل يمني.. فنان وغيره.. أضف إلى ذلك جانب الإعلام، فإن الحكومة والقناة اليمنية تتعامل معنا وكأننا لسنا يمنيين، التلفزيون مغلق علينا إلا متى يشاءوا .. ولا ندري لماذا النظر إلينا بهذه النظره.. وهي النظره الحزبية 15-من من المنشدين تحب أن تسمع لهم؟ – – يمنيين أحب أسمع لكل لون من الألوان اليمنية سواء كان من منشدين أو فرق.. ولا أريد أن أميز منشد عن آخر، فنحن نملك أكبر عدد من المنشدين المبدعين.. وكلاً له لونه وخصوصيته.. أما غير اليمنيين فكلما كان المنشد صاحب هدف ورسالة، كلما دخل صوته ولحنه وكلمته إلى القلب بدون استئذان.. وهناك مبدعين أسمع لهم اكتفي بذكر الفنان: سامي يوسف- أبو الجود- أبو راتب- فهد الكبيسي – عماد رامي.. 16- أمين حاميم – أمين مرشد- جميل قاضي- فواز الشهاب .. ما رأيك في ما قدموه للساحة الفنية؟ – – رأيي فيما قدمته هذه الأسماء.. أمين حاميم – أمين مرشد- جميل قاضي- فواز الشهاب- فأقول أنهم أساتذة الفن اليمني أو النشيد اليمني.. وأسأل الله أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم جميعاً وان يزيدهم إبداع إلى إبداعهم وينفع بنا وبهم وغيرهم من منشدين وشعراء- الإسلام والمسلمين.. 17-ما هي طموحاتك المستقبلية؟ – طموحاتي أن يكون هناك قناة تلفزيونية تعبر عن واقع الإبداع اليمني، والمبدعين المنشدين.. طموحاتي أن يصبح كل منشد ينهل إبداعه من مهنية ومعرفه كاملة.. طموحاتي أن أرى كل منشد مبدع يوصل رسالته عن طريق القنوات إلى كل بيت في اليمن وفي الوطن العربي والإسلامي.. طموحاتي أن أرى الخبراء من الموزعين الموسيقيين المحترفين من شبابنا المبدعين.. طموحاتي مؤسسات ضخمة تساعد المنشدين وتكون إلى جوارهم في مشروعهم العظيم الذي يحملوه.. طموحاتي أن يفرض النشيد اليمني على العالم كما فرضت الفنون الأخرى نفسها وسيطرت كالفن الخليجي مثلاً.. أما طموحاتي الشخصية فهي كثيره.. وأسأل الله تعالى أن يوفقني لما أطمح إليه، وما أريد فعله – وأدعوا الأخوة القراء أن يدعوا لنا ولكل منشد بالتوفيق.. 18-ما رسالتك لموقع صوت اليمن؟ – أقول لموقع صوت اليمن.. مزيداً من الإبداع والتقدم فأنتم في مكان عظيم وعلى موقع لا يستهان به.. مزيداً من الإبداع فأنتم قناة انطلاق للفن الإسلامي.. وجزاكم الله كل خير.. 19-كلمة أخيرة؟ – أطلب من السادة القراء المسامحه على أي زلة أو تقصير وأطلب منهم المسامحة.. وأنصح أخواني المنشدين بتقوى الله.. وليعلم كل أخ منشد ومبدع أنه صاحب الفن الأصيل، صاحب الرسالة العظيمة، وليعلم أن ما أصابه من تأخر أو عدم توفيق فهو بسبب الذنوب.. لنتقي الله في أعمالنا الفنية وغير الفنية.. وأن نراقب الله في السر والعلن.. ونريد أن نعيش بشعار.. (إحفظ الله يحفظك) .. www.yemen-sound.com
*ãä ãÍÇÝÙÉ ÅÈ ..
*ãæÇáíÏ ÚÇã 1979ã
*áÏíå ÇáÚÏíÏ ãä ÇáÃáÈæãÇÊ ÇáÅäÔÇÏíÉ..
*ÔÇÑß Ýí ÚÏÉ ãåÑÌÇäÇÊ ÃåãåÇ:
– ãåÑÌÇä ÕäÚÇÁ
– ãåÑÌÇä Óåíá Çáíãä
– ãåÑÌÇä ÇáíÊíã ÈãÍÇÝÙÉ ÇáÍÏíÏå
– ãåÑÌÇä ÇáãÔÊÑß ÅÔÑÇÞÉ æØä..
* ÑÆíÓ ÝÑÞÉ ÃØíÇÝ- ãÃÑÈ
* ÍÇæÑå: ÇáÎØÇÈ ÇáÑæÍÇäí- ÕäÚÇÁ
– ÈÓã Çááå ÇáÑÍãä ÇáÑÍíã.. ßÇäÊ ÇáÈÏÇíÉ ãä ÇáãÏÑÓÉ Ýí ÇáÕÝ ÇáËÇáË ÇáÅÈÊÏÇÆí.. æßÇä ÚäÏí åæÇíå áÓãÇÚ ÈÚÖ ÇáÃáÍÇä æÈÚÖ ÇáÃÔÑØå æÅä ßÇäÊ áÈÚÖ ÇáÝäÇäíä.. Ëã ÈÏÃÊ Ýí Ãæá ãÔÇÑßÉ Ýí ÍÝá ááãÏÑÓÉ æßäÊ ÇÞæÏ ÝÑÞÉ ãÊæÇÖÚÉ ááãÏÑÓÉ æãäåÇ ÙåÑÊ ãæåÈÊí ßãäÔÏ¡ ÇäÊÞáÊ ÈÚÏåÇ Åáì ãÚåÏ ÇáÍãÒÉ ÇáÚáãí ÈÇáÓÇÑÉ Ýí ÇáÕÝ ÇáÓÇÏÓ ÇáÐí ßÇä íÈÚÏ Úä ÇáÈíÊ ÓíÑ Úáì ÇáÃÞÏÇã ãÏÉ ÓÇÚÉ ßÇãáå æÇáÊÍÞÊ ÈÝÑÞÉ ÇáíÑãæß ÇáÓÇÑÉ – ÇáÚÏíä æßäÊ ãä ÇáãÄÓÓíä¡ æÈÚÏåÇ Ýí ÚÇã 90/91 Ýí ÈÑäÇãÌ ÑÍÇÈ ÇáÞÑÂä ÇáßÑíã Åáì ÚÇã 2000ã ÈÏÃÊ ãÑÍáÊí ÇáÝäíÉ ãä ÇáÈæãÇÊ áÝÑÞÉ ÇáíÑãæß ãËá: æÇÍå ÇáÔåÏÇÁ (ÃíÇã ÍÑÈ ÇáÅäÝÕÇá) – æÇáÈæã ÚåÏ ÇáÎíÑ- äÓÇÆã ÇáæÍÏå¡ æÇÚãÇá ÅäÊÎÇÈíÉ Ýí 97ã¡ æÈÚÏåÇ ßÇä ÃáÈæã ÏãæÚ ÇáÔæÞ.. æßÇäÊ ÇáÈÏÇíÉ ÇáÍÞíÞíÉ Úä ØÑíÞ åÐÇ ÇáÃáÈæã. æÌÇÁ ÈÚÏå ÃáÈæã ØíÝ ÇáÓÚÇÏÉ¡ ÚæÏÉ ÇáÃÍÈÇÈ¡ äæÑ ÇáÚíæä¡ Íäíä ÇáÛÑíÈ.
2.ÚÑÝ ÚÕÇã ÇáÍãíÏí ÈÇáÃäÇÔíÏ ÇáÈÏæíå æ Çááæä ÇáÈÏæí.. ãä Ãíä ÇßÊÓÈÊ åÐÇ Çááæä¿ æÃíä ßäÊ ÞÈá Ãä ÊÊÚÑÝ Úáì åÐÇ Çááæä¿
– ßãÇ ÓÈÞ æÞáÊ Ãääí ßäÊ Ýí ÇáíÑãæß ÇáÓÇÑÉ æáÇ ÒáÊ ÚÖæÇð Ýí ÇáãÑßÒíÉ Ýí ÅÈ.. æÇäÊÞáÊ ÈÚÏåÇ Åáì ãÍÇÝÙÉ ãÃÑÈ ÚÇã 95ã æÏÑÓÊ åäÇß ÇáËÇäæíÉ .. æÇÓÊÞÑíÊ Ýí ãÍÇÝÙÉ ãÃÑÈ ÈÚÏ Ãä ÊÚÑÝÊ ãä ÎáÇá ÝÑÞÉ ÇáíÑãæß æÃÚãÇáåã Úáì ÃÕÏÞÇÁ æÒãáÇÁ Ýí ãÃÑÈ æÔ龃 ãä ÎáÇá ãÔÇÑßÊäÇ Ýí ÇáãÎíãÇÊ ÇáÕíÝíÉ¡ æÇÓÊãÑíÊ Åáì ÈÚÏ ÇáÊÎÑÌ Ýí ãÃÑÈ- ÍÑíÈ¡¡
ÃãÇ ÞÖíÉ ÅßÊÓÇÈ Çááæä ÇáÈÏæí ÝíÚæÏ áÇÓÊÞÑÇÑí Ýí ÇáãäØÞÉ ãÇ íÞÇÑÈ ÃÍÏ ÚÔÑ ÚÇã¡ æßäÊ ÃÔÚÑ ãä ÎáÇá ÌáÓÇÊí Ýí ÇáãäÇÓÈÇÊ æãÇ íÓãì ÈÇáÔÑæÍ Ãä åÐÇ Çááæä ÌÏíÏ æáã íÓÊåáß ÈÚÏ.. æÈÏÃÊ ÃÏäÏä Ýíå¡ ÝßäÊ ÃáÇÍÙ ÇÑÊíÇÍ ÔÏíÏ ãä ÇáÌãåæÑ ÚäÏãÇ ÃäÔÏ Çááæä ÇáÈÏæí Úä ÛíÑå ãä ÇáÃäÇÔíÏ¡¡ ÝÔÏäí Ðáß Ãä ÃÓãÚ ÃßÈÑ ÞÏÑ ãä ÇáÊÑÇË æÃÈÏà ÈÎæÖ ÃÓáæÈ ÌÏíÏ.. æßÇäÊ ÇáÈÏÇíÉ ãä ( ÕæÊ ÇáÃÓÌÇÚ¡ ÑÍÇá¡ ÓåÑÉ ÃØíÇÝ¡ áíáÉ ÇáäæÑ).
3.Ãíä íÑì ÇáãäÔÏ ÚÕÇã äÝÓå¡ Ýí Çááæä ÇáÈÏæí Çã ÇáÊÑÇË ÇáÕäÚÇäí Çã ….¿
-ÃäÇ ÃÑì äÝÓí Ýí Ãí äÛã Ìãíá Ãæ áÍä Ìãíá.. ÅãÇ ÈÏæí Ãæ ÕäÚÇäí Ãæ ÍÖÑãí Ãæ ÃáæÇääÇ ÇáÊí ÈÏÃäÇ ÝíåÇ ãä ÇáíÑãæß æÇáãÑßÒíÉ ßÇááæä ÇáÃíæÈí ÇáãÚÑæÝ..
4.ÈãÇÐÇ íÊãíÒ Çááæä ÇáÈÏæí Úä ÛíÑå¿
– ÙåæÑ Çááæä ÇáÈÏæí æÊÝæÞå¡ ßÇä Ðáß áÃäå ßÇä Ýí ÇÎÊíÇÑ ãäÇÓÈ ááßáãÇÊ æÇáÃáÍÇä æÇáÃÏÇÁ.. æíãÊÇÒ Çááæä ÇáÈÏæí ÈÃäå áæä æÌÏÇäí íÚÈÑ Úä æÌÏÇä..
5.ÈÑÃíß.. ßíÝ ÇÓÊØÇÚ Çááæä ÇáÈÏæí ÇáÊÝæÞ Úáì ÇáÃáæÇä ÇáÃÎÑì.. æÃÞÕÏ ÈÊÝæÞå Ýí ãåÑÌÇä ÕäÚÇÁ ááÅäÔÇÏ¿
ÃãÇ ãåÑÌÇä ÕäÚÇÁ ÝÞÏ ÈÏÃäÇ ÈÇáÅÚÏÇÏ áå ãÈßÑÇð.. áÃääí ßäÊ ÃÔÚÑ Ãä ÇáãåÑÌÇä ÈæÇÈÉ áÙåæÑäÇ æÙåæÑ ÇáÃáÍÇä ÇáÈÏæíÉ ÝÚÏíäÇ ÃäÝÓäÇ ßÝÑÞÉ¡ æÇáÍÇä¡ æßáãÇÊ.. æÇáÍãÏ ááå ÍÕáäÇ Úáì ÇáãÑßÒ ÇáÃæá ãä 17ÝÑÞÉ ÝäíÉ.
6.ÚÑÝ ÇáãäÔÏ ÚÕÇã ãáÍäÇ ÃíÖÇð.. åá ÊßíÝ ÇááÍä Úáì ÇáßáãÇÊ Çã ÊØáÈ ãä ÇáÔÇÚÑ ßáãÇÊ ÊÑßÈåÇ Úáì ÇááÍä.. Çã áß ØÑíÞå ÃÎÑì¿
– ÃäÇ ÃÝÖá Ãä íÚØì ááÔÇÚÑ ãÌÇá ááÅÈÏÇÚ æØÑÍ ãÇ áÏíå ãä ÎíÇá æÈÚÏåÇ íÊã ÇááÍä.. ÝÃäÇ áÓÊ ãÚ ÊÑßíÈ ÇáßáÇã Úáì ÇáÃáÍÇä ÅáÇ Ýí ÇáÖÑæÑÉ -æÇáÔÚÑ åæ ãä íÊÍßã ÈåÇÌÓ ÇáãáÍä¡ æÈÚÖ ÇáÔÚÑ íÝÑÖ ÇáåÇÌÓ ßãæÖæÚ ÌÏíÏ ææÒä æÎíÇá ÌÏíÏ åæ ãä íÍßã ÇááÍä æÇáãáÍä.. æÈÚÖå áÇ ÊÓÊØíÚ Ãä ÊßíÝå¡ æíÚæÏ Åáì ÃÓáæÈ ÇáØÑÍ ÇáãæÓíÞí..
7.áÍäÊ æÔÇÑßÊ Ýí ÃáÍÇä ßÇä áåÇ ÕÏì æÞÈæá ßÈíÑ ÌÏÇ áÏì ÇáäÇÓ.. ßÜÃáÍÇä ÃáÈæã ÇÕáÇÍíæä ¡ æÛíÑåÇ ãä ÇáÍÇä ÇáÈæã áíáÉ ÇáäæÑ¡ ÓåÑÉ ÇØíÇÝ .. åá ßÇä áåÐå ÇáÃáÍÇä ÎÕæÕíå æãÇåí åÐå ÇáÎÕæÕíå¿
– – áíÓ Ýí ÅÕáÇÍíæä æáíáÉ ÇáäæÑ æÇáÓåÑÉ ÝÞØ.. åäÇß ÃÚãÇá ÃÝÊÎÑ ÈåÇ ãËá: ÑÍÇá¡ Óåíá Çáíãä¡ ÇáãÔÊÑß ÅÔÑÇÞÉ æØä¡ íÇ Òãä áíÔ¡ æÇáÈæã ÃÍáì áÞÇÁ¡ æÕæÊ ÇáÃÓÌÇÚ..
ÇáÎÕæÕíÉ åí Ãääí ßäÊ ÃÚíÔ ÑæÍ ÇáÔÇÚÑ æÃäÓÌã ãÚ ÇáÔÚÑÇÁ.. ßÇáÔÇÚÑ ÚÌáÇä ËÇÈÊ æãÇÌÏ ÇáÌÈÑí æÓÇáã ÚÈæÏ.. ßäÊ ÃÚíÔ ãÚ ÇáãæÖæÚ æÇáßáãÇÊ ÃßËÑ ÝÃÈÏà ÇááÍä.. æåäÇß ÎÕæÕíÉ ÎíÇá ÇááÍä- æåÐå äÚãÉ ãä Çááå ÇÔßÑå ÚáíåÇ ÈÃä æåÈ áí ÎíÇá áÍäí.. æÃÚÊÈÑ ãÇ ÎÑÌ ãä ÇáÃáÍÇä ãÇ åí ÇáÇ ÈÏÇíÉ ÃÓÃá ãä Çááå Ãä íæÝÞäÇ Ãä äÓÎÑ åÐå ÇáØÇÞå æÇáãæåÈå Ýí ÎÏãÉ Ïíäå ÇáÚÙíã¡ æáÇ ÃÎÝíß Ãääí Åáì ÇáÂä áÓÊ ãÞÊäÚ ÅáÇ ÍÇÌå ÈÓíØå ããÇ ÞÏãÊ¡ æÃÔÚÑ Ãä ÎíÇáí ÓíÞÏã ÇáãÒíÏ æÇáÃÝÖá Ýí ÇáÝÊÑÉ ÇáÞÇÏãÉ Åä ÔÇÁ Çááå..
8.ãÇ åæ ÇááÍä ÇáÐí ÇÞÊäÚÊ Èå ÈÚÏ Ãä ÓãÚÊå ãä ÇáÃáÈæã¿
– – áÇ ÃÎÝíß Ãäå ÅÐÇ ÃÚÌÈäí áÍä áÇ íÏæã åÐÇ ÇáÅÚÌÇÈ ÃßËÑ ãä ÔåÑ æÈÚÏåÇ íÃÊíäí ÚÏã ÑÖì ÈãÇ ÞÏãÊ ßáÍä.. æÃÔÚÑ Ãä ÈÇáÅÓÊØÇÚå ÝÚá ÃÍÓä..
áÓÊ ãÞÊäÚ ÅáÇ ÍÇÌå ÈÓíØå ããÇ ÞÏãÊ¡ æÃÔÚÑ Ãä ÎíÇáí ÓíÞÏã ÇáãÒíÏ æÇáÃÝÖá Ýí ÇáÝÊÑÉ ÇáÞÇÏãÉ Åä ÔÇÁ Çááå..
9.ØíÈ.. åá ÃäÊ ãÞÊäÚ ÈãÇ æÕáÊ Åáíå ÇáÂä¿
– áÓÊ ãÞÊäÚ ÈÃí áÍä ÞÏãÊå Åáì ÇáÂä ßáÍä¡ æáßäí ãÞÊäÚ ÈÇáãæÖæÚ ÇáÐí áÍäÊ Úáíå ¡ ÃãÇ ßáÍä æÃÏÇÁ æÅÎÑÇÌ Ýäí ÝáÓÊ ÑÇÖí Úä ÇáæÖÚ ÇáÝäí ÇáÐí äÚíÔå.. ÝäÍä ÈÍÇÌå Åáì ãæÒÚíä ãÍÊÑÝíä¡ ãåäÏÓíä ãÍÊÑÝíä¡ ãäÔÏíä ÃßËÑ ÎÈÑÉ.. áÃä ÇáÞÖíÉ áÇ ÊÞÊÕÑ Úáì ÇáÕæÊ ÝÞØ.. æáÇÈÏ ãä ÇáÏÑÇÓÉ Ýí Úáã ÇáãÞÇãÇÊ ÇáãæÓíÞíÉ¡ æäÍÊÇÌ Åáì Ãä äÞáÚ Úä ÈÚÖ ÇáÚÇÏÇÊ ßÇáÓåÑ æÇáÊÎÒíä (Ãßá ÇáÞÇÊ) ÇáÒÇÆÏ ÈÏæä ÝÇÆÏå..
10.æãÇ åí ÎØÊß ÇáÞÇãÉ ÎáÇá åÐÇ ÇáÚÇã Ýí ÌÇäÈ ÇáÅäÔÇÏ¿
– ÇáÎØå ÇáÞÇÏãÉ áÇ äÑíÏ Ãä äÊÍÏË ÈÞÏÑ ãÇ ÓäÓãÚ ÇáÌãåæÑ ãä ÃÚãÇá ÞÇÏãÉ Åä ÔÇÁ Çááå..
11-ÚÕÇã ÇáÍãíÏí ãä ÇáãäÔÏíä ÇáÞáÇÆá ÇáÐíä ÊÖÇÝ Åáì ãæåÈÊåã ÇáÅäÔÇÏíÉ ÑÓÇáÊåã ÇáÊÑÈæíÉ.. ÈÑÃíß ãÇ åí ÃÎáÇÞ ÇáãäÔÏ ÇáÏÇÚíÉ¿
– ÅÐÇ áã íßä åäÇß åÏÝ áÃí ãäÔÏ ÝÓíÊÚÈ¡ áÃäå íÚíÔ ÍíÇÉ ÇáÓÑÇÈ¡ ÚäÏãÇ íßæä áÏíß åÏÝ ãÑÓæã ÊÑíÏ ÊÍÞíÞå ÝÅäß ÊÔÚÑ ÈÇááÐÉ ÃËäÇÁ Úãáß áÃä ÇáÊÚÈ æÇáÓåÑ æÇáÖÛØ æÛíÑå ããÇ ÞÏ íÕÇÏÝß ÃËäÇÁ Úãáß¡ ßáå íåæä ãÞÇÈá ÃÌÑ ÚäÏ Çááå¡ ãÞÇÈá ÇáÝæÒ ÈÇáÌäÉ æÇáäÌÇÉ ãä ÇáäÇÑ..
æÃäÇ ÔÎÕíÇð ÃäÙÑ áÃí ãäÔÏ ÈÏæä ÃÎáÇÞ áÇ íÊÍáì ÈÇáÃÎáÇÞ ÈÃäå áÇ íÍãá ãä Ýäå ÅáÇ ÇáÅÓã.. æßãÇ íÞÇá ( ãÇ ÎÑÌ ãä ÇáÞáÈ íÕá Åáì ÇáÞáÈ).
12- ÈÑÃíß .. ãÇÐÇ ÃÖÇÝ ÇáäÔíÏ ááãäÔÏ Ýí ÇáÌÇäÈ ÇáÅíãÇäí æÇáÑæÍÇäí¿
– ÃÖÇÝ ÇáßËíÑ.. ÝãËáÇð.. ÚäÏãÇ íÊÍÏË ÇáãäÔÏ æíÏÚæ áÃÎáÇÞ æÞíã æÕáÇÉ Úáì ÑÓæá Çááå áÇ ÈÏ æÃä íßæä åæ Ãæá ÇáäÇÓ ÊØÈíÞÇð áåÐå ÇáÊÚÇáíã¡ æÅáÇ ÝáÇ ÏÇÚí áÃä íÊÚÈ äÝÓå..
13- ãÇ ÇáÐí íÌÈ Úáì ÇáãäÔÏ ÝÚáå áÊÞæíÉ ÇáÌÇäÈ ÇáÅíãÇäí áÏíå¿
– ÇäÕÍ äÝÓí ÃÎæÇäí ÇáãäÔÏíä ãä ÃÚÑÝåã æãä áÇ ÃÚÑÝåã ÈÇáãÍÇÝÙÉ Úáì ÇáÕáæÇÊ Ýí æÞÊåÇ æÝí ÌãÇÚå- ÝÅä Ðáß åæ ÇáÝÑÞ Èíä ÇáãäÔÏ æÈíä ÛíÑå¡¡ æÃä íßæä áäÇ ÌáÓÇÊ ãÑÇÌÚå ãÚ ÃäÝÓäÇ æãÍÇÓÈÊåÇ ÝÅä ÇáãÛÑíÇÊ ßËíÑÉ¡¡ æÃä äÍÇÝÙ Úáì ÃäÝÓäÇ ÈÇáÑÝÞå ÇáÕÇáÍÉ¡ áÃä Ðáß íÒíÏ ãä ÅíãÇääÇ ÈåÏÝäÇ æÇÓÊÔÚÇÑ ÇáãÓÄæáíÉ ÇáÊí äÍä ãæßáæä ÈåÇ- æåí ÇáÏÚæÉ Åáì Çááå..
14-ÇáßËíÑ ãä ÌãåæÑ ÇáäÔíÏ íäÊÞÏ ÇÓÊÎÏÇãßã áÈÚÖ ÇáÂáÇÊ æÈÇáÃÎÕ ÇáÈæãßã ÇáÃÎíÑ.. ÝãÇ Þæáßã..¿ æåá ÇÓÊÔÑÊã ÃÍÏ ÞÈá ÇÓÊÎÏÇãßã áåÐå ÇáÂáÇÊ.. æÃÞÕÏ ÚáãÇÁ æÝÞåÇÁ¿
– -ÃÎí ÇáÍÈíÈ.. Åä ãÔßáÊäÇ åÐå ÇáÃíÇã áíÓÊ Ýí ÞÖíÉ ÇáÂáÇÊ.. ãÔßáÊäÇ Ýí ÇäÍØÇØ ÇáßáãÉ¡ ãÔßáÊäÇ Ýí ÇáÓíá ãä ÇáÞäæÇÊ ÇáÊí ÊõÙöåÑ ÕÈÇÍ ãÓÇÁ ÑÐíáå æÝÍÔ¡ ÝäÑíÏ Ãä äÊÚÇãá ãÚ ÇáæÇÞÚ Ýí ßíÝ Ãä äæÌÏ ÈÏíá Ýí ÇáßáãÉ æÇááÍä æÇáÊæÒíÚ ÇáãäÇÓÈ ááæÇÞÚ.. ßíÝ äæÌÏ ÈÏíá Þæí¡ Åä ãÔßáÊäÇ Êßãä Ýí ÇáßáãÉ ÇáãäÍØå æÇáÕæÑ ÇáÓíÆå æáíÓÊ Ýí ÇáãæÓíÞÇ..
ÃäÇ áÇ ÃÑíÏ Ãä ÝßÑ ÈÈÏíá íÍãá Âáíå ÚÇã 95ã.. ÇáæÇÞÚ ÇáÂä ÛíÑ ÊãÇãÇð Úáì ÃíÇã ãÇ ßäÇ äÊÚÇãá ãÚ ÇáÅíÞÇÚ ÝÞØ.! ÝÍíäåÇ áã íßä íæÌÏ ÞäæÇÊ ÅáÇ ÈÚÏÏ ÇáÃÕÇÈÚ¡ æÊßÇÏ Êßæä ÃÛáÈåÇ ÃÎÈÇÑíå¡ ÃãÇ ÇáÂä åäÇß ÃßËÑ ãä ÃÑÈÚíä ÞäÇÉ ÛäÇÆíÉ.. ÝßíÝ ÊÑíÏäí Ãä ÃÛíÑ ãÚ æÌæÏ åÐÇ ÇáÓíá ÈÂáíå ãÇ ÞÈá ÚÔÑ ÓäæÇÊ.. ÝáÇ ÃÑíÏ Ãä ÃÊÚÇãá ãÚ ÌãåæÑ ÇáãáÊÒãíä ÝåæáÇÁ åã ßãÇ íÞæáæä “Ýí ÇáÌíÈ” áßä ÇäÇ ÃÑíÏ Ãä íÓãÚ ÇáÃäÇÔíÏ ßá ÇáÃØíÇÝ Ýí ÇáãÌÊãÚ¡ æßíÝ ÃÓÊØíÚ ÅíÕÇá ÇáßáãÉ ÇáØíÈÉ æÇááÍä ÇáãÄËÑ Åáì ÚÇãÉ ÇáäÇÓ..
– ÃãÇ ÇáÅÓÊÔÇÑÉ ÝÞÏ ßÇä åäÇß ãä ÃÔÑÝ Úáì ÇáÚãá ãä ÇáÈÏÇíÉ ÍÊì ÇáäåÇíÉ.. æÃÞÕÏ ÇáÌåå ÇáãÓÄæáÉ æÇáãÚäíå..
14-ãÇáÐí íäÞÕßã ßãäÔÏíä¿
– íäÞÕäÇ ßãäÔÏíä:
– ÇáãåäíÉ ÈÇáÚãá.. ááÃÓÝ åäÇß ÞáÉ Úáã ÈÌÇäÈ ÇáÝä..
– ÇáãÚåÏ ÇáÝäí ÇáãæÓíÞí
– ÇáÎÈÑÉ ÇáßÇÝíÉ.. ßá Êáß ÇáãÍÇæáÇÊ ãÇ åí ÅáÇ ÎíÇá¡ æÞáíá ÌÏÇð ãä ÇáãåäíÉ.
– íäÞÕäÇ ÇáãæÒÚíä ÇáãæÓíÞííä
– íäÞÕäÇ ÏÑÇÓÉ ÇáãÞÇãÇÊ æÅÚØÇÁ ßá áæä ãÇ íÓÊÍÞå ãä ÅÈÏÇÚ¡ æÚÏã ÇáãÒÌ..
– íäÞÕäÇ ÇáãåäÏÓíä ÇáãÍÊÑÝíä ÃÕÍÇÈ ÇáÎÈÑÉ..
-íäÞÕäÇ ÇáÎÈÑÉ Ýí ÌÇäÈ ÇáãæäÊÇÌ æÇáÊÕæíÑ áÃÚãÇáäÇ..
-íäÞÕäÇ ÇáãÇá ÇáÐí íÏÝÚäÇ ááÏÑÇÓå Ýí ÇáÎÇÑÌ æäÍÊÑÝ.. ÝßãÇ åæ ãáÇÍÙ æÖÚäÇ ÇáãÚíÔí ÇáÓíÆ ÇáÐí íÚíÔå ßá íãäí.. ÝäÇä æÛíÑå..
ÃÖÝ Åáì Ðáß ÌÇäÈ ÇáÅÚáÇã¡ ÝÅä ÇáÍßæãÉ æÇáÞäÇÉ ÇáíãäíÉ ÊÊÚÇãá ãÚäÇ æßÃääÇ áÓäÇ íãäííä¡ ÇáÊáÝÒíæä ãÛáÞ ÚáíäÇ ÅáÇ ãÊì íÔÇÁæÇ .. æáÇ äÏÑí áãÇÐÇ ÇáäÙÑ ÅáíäÇ ÈåÐå ÇáäÙÑå.. æåí ÇáäÙÑå ÇáÍÒÈíÉ
15-ãä ãä ÇáãäÔÏíä ÊÍÈ Ãä ÊÓãÚ áåã¿
– – íãäííä ÃÍÈ ÃÓãÚ áßá áæä ãä ÇáÃáæÇä ÇáíãäíÉ ÓæÇÁ ßÇä ãä ãäÔÏíä Ãæ ÝÑÞ.. æáÇ ÃÑíÏ Ãä ÃãíÒ ãäÔÏ Úä ÂÎÑ¡ ÝäÍä äãáß ÃßÈÑ ÚÏÏ ãä ÇáãäÔÏíä ÇáãÈÏÚíä.. æßáÇð áå áæäå æÎÕæÕíÊå..
ÃãÇ ÛíÑ Çáíãäííä ÝßáãÇ ßÇä ÇáãäÔÏ ÕÇÍÈ åÏÝ æÑÓÇáÉ¡ ßáãÇ ÏÎá ÕæÊå æáÍäå æßáãÊå Åáì ÇáÞáÈ ÈÏæä ÇÓÊÆÐÇä.. æåäÇß ãÈÏÚíä ÃÓãÚ áåã ÇßÊÝí ÈÐßÑ ÇáÝäÇä: ÓÇãí íæÓÝ- ÃÈæ ÇáÌæÏ- ÃÈæ ÑÇÊÈ- ÝåÏ ÇáßÈíÓí – ÚãÇÏ ÑÇãí..
16- Ããíä ÍÇãíã – Ããíä ãÑÔÏ- Ìãíá ÞÇÖí- ÝæÇÒ ÇáÔåÇÈ .. ãÇ ÑÃíß Ýí ãÇ ÞÏãæå ááÓÇÍÉ ÇáÝäíÉ¿
– – ÑÃíí ÝíãÇ ÞÏãÊå åÐå ÇáÃÓãÇÁ.. Ããíä ÍÇãíã – Ããíä ãÑÔÏ- Ìãíá ÞÇÖí- ÝæÇÒ ÇáÔåÇÈ- ÝÃÞæá Ãäåã ÃÓÇÊÐÉ ÇáÝä Çáíãäí Ãæ ÇáäÔíÏ Çáíãäí.. æÃÓÃá Çááå Ãä íÌÚá Ðáß Ýí ãíÒÇä ÍÓäÇÊåã ÌãíÚÇð æÇä íÒíÏåã ÅÈÏÇÚ Åáì ÅÈÏÇÚåã æíäÝÚ ÈäÇ æÈåã æÛíÑåã ãä ãäÔÏíä æÔÚÑÇÁ- ÇáÅÓáÇã æÇáãÓáãíä..
17-ãÇ åí ØãæÍÇÊß ÇáãÓÊÞÈáíÉ¿
– ØãæÍÇÊí Ãä íßæä åäÇß ÞäÇÉ ÊáÝÒíæäíÉ ÊÚÈÑ Úä æÇÞÚ ÇáÅÈÏÇÚ Çáíãäí¡ æÇáãÈÏÚíä ÇáãäÔÏíä..
ØãæÍÇÊí Ãä íÕÈÍ ßá ãäÔÏ íäåá ÅÈÏÇÚå ãä ãåäíÉ æãÚÑÝå ßÇãáÉ..
ØãæÍÇÊí Ãä ÃÑì ßá ãäÔÏ ãÈÏÚ íæÕá ÑÓÇáÊå Úä ØÑíÞ ÇáÞäæÇÊ Åáì ßá ÈíÊ Ýí Çáíãä æÝí ÇáæØä ÇáÚÑÈí æÇáÅÓáÇãí..
ØãæÍÇÊí Ãä ÃÑì ÇáÎÈÑÇÁ ãä ÇáãæÒÚíä ÇáãæÓíÞííä ÇáãÍÊÑÝíä ãä ÔÈÇÈäÇ ÇáãÈÏÚíä..
ØãæÍÇÊí ãÄÓÓÇÊ ÖÎãÉ ÊÓÇÚÏ ÇáãäÔÏíä æÊßæä Åáì ÌæÇÑåã Ýí ãÔÑæÚåã ÇáÚÙíã ÇáÐí íÍãáæå..
ØãæÍÇÊí Ãä íÝÑÖ ÇáäÔíÏ Çáíãäí Úáì ÇáÚÇáã ßãÇ ÝÑÖÊ ÇáÝäæä ÇáÃÎÑì äÝÓåÇ æÓíØÑÊ ßÇáÝä ÇáÎáíÌí ãËáÇð..
ÃãÇ ØãæÍÇÊí ÇáÔÎÕíÉ Ýåí ßËíÑå.. æÃÓÃá Çááå ÊÚÇáì Ãä íæÝÞäí áãÇ ÃØãÍ Åáíå¡ æãÇ ÃÑíÏ ÝÚáå – æÃÏÚæÇ ÇáÃ뾃 ÇáÞÑÇÁ Ãä íÏÚæÇ áäÇ æáßá ãäÔÏ ÈÇáÊæÝíÞ..
18-ãÇ ÑÓÇáÊß áãæÞÚ ÕæÊ Çáíãä¿
– ÃÞæá áãæÞÚ ÕæÊ Çáíãä.. ãÒíÏÇð ãä ÇáÅÈÏÇÚ æÇáÊÞÏã ÝÃäÊã Ýí ãßÇä ÚÙíã æÚáì ãæÞÚ áÇ íÓÊåÇä Èå..
ãÒíÏÇð ãä ÇáÅÈÏÇÚ ÝÃäÊã ÞäÇÉ ÇäØáÇÞ ááÝä ÇáÅÓáÇãí.. æÌÒÇßã Çááå ßá ÎíÑ..
19-ßáãÉ ÃÎíÑÉ¿
– ÃØáÈ ãä ÇáÓÇÏÉ ÇáÞÑÇÁ ÇáãÓÇãÍå Úáì Ãí ÒáÉ Ãæ ÊÞÕíÑ æÃØáÈ ãäåã ÇáãÓÇãÍÉ.. æÃäÕÍ ÃÎæÇäí ÇáãäÔÏíä ÈÊÞæì Çááå.. æáíÚáã ßá ÃÎ ãäÔÏ æãÈÏÚ Ãäå ÕÇÍÈ ÇáÝä ÇáÃÕíá¡ ÕÇÍÈ ÇáÑÓÇáÉ ÇáÚÙíãÉ¡ æáíÚáã Ãä ãÇ ÃÕÇÈå ãä ÊÃÎÑ Ãæ ÚÏã ÊæÝíÞ Ýåæ ÈÓÈÈ ÇáÐäæÈ.. áäÊÞí Çááå Ýí ÃÚãÇáäÇ ÇáÝäíÉ æÛíÑ ÇáÝäíÉ.. æÃä äÑÇÞÈ Çááå Ýí ÇáÓÑ æÇáÚáä.. æäÑíÏ Ãä äÚíÔ ÈÔÚÇÑ.. (ÅÍÝÙ Çááå íÍÝÙß) ..
www.yemen-sound.com